وبدءاً من نافورة دبي، أكبر نافورة راقصة على الإطلاق، مروراً بتنظيم احتفالات رأس السنة في برج خليفة وسط إعجاب عالمي، ووصولاً إلى ترسيخ مكانة دبي أوبرا كمركز ثقافي رائد في المنطقة، تثبت إعمار مراراً قدرتها على رفع سقف التوقعات في إثراء النسيج الحضري والثقافي في دبي.
وتعمل إعمار على استدامة هذه التجارب المميزة وتطويرها من خلال استثمارات سنوية تتجاوز 50 مليون دولار أمريكي، لا تقتصر على تشغيل أبرز المعالم وصيانتها فحسب، بل تشمل أيضاً تطوير تقنيات غامرة وأنماط ترفيهية مبتكرة، كما في برج خليفة، الذي يشهد تحديثات دوربة لواجهته بأحدث أنظمة الإضاءة والعرض، بما يجعل منه منصة سرد بصري تروي قصصاً ملهمة لملايين المشاهدين حول العالم.
وإلى جانب المساهمات العمرانية، تواصل إعمار تعزيز النمو الشامل ورفاهية المجتمع من خلال "مؤسسة إعمار"، التي تدعم طيفاً واسعاً من القضايا المحلية — بدءاً من البرامج الإسكانية والتطويرية وصولاً إلى رعاية الفعاليات الرياضية والثقافية الوطنية— ما يعكس دورها الفعال في تنمية دبي، مدينةً ومجتمعاً.
وقال السيد محمد العبار، مؤسس إعمار: "لطالما انطلقت مسيرة إعمار من رؤية تتجاوز الخرسانة والحديد نحو صياغة تجارب تلهم وتوحّد وتترك بصمة لا تُنسى. استثماراتنا تجسد قناعتنا الراسخة بإمكانات دبي اللامحدودة، ونحن فخورون بدورنا المحوري في في رسم ملامح روايتها العالمية."
ويستمر التزام إعمار بالتميز، والابتكار، وتمكين المجتمع في دفع عجلة التقدم، ما يشكل ملامح مستقبل دبي كمقصد عالمي ريادي. وفي ضوء أفكارها الجريئة ومساهماتها المستمرة، تستعد الشركة للاضطلاع بدور أكبر في كتابة الفصل القادم من حكاية دبي، التي تمضي بخطى ثابتة نحو أن تصبح من أكثر الوجهات جاذبيةً في العالم.
يرجى الاطلاع على الخبر الصحفي المرفق بعنوان: "إعمار تساهم بأكثر من مليار دولار أمريكي لتعزيز حضور دبي العالمي والارتقاء بتجارب زوارها".