تحدث الدكتور خالد منتصر، الكاتب والمفكر المعروف، عن تعرضه لحملة من الإساءة والتشهير نتيجة دفاعه عن مدارس الراهبات. وأكد التزامه بموقفه على الرغم مما وصفه بالهجوم المنظم.
الدكتور خالد منتصر يتعرض لموجة من التعليقات المسيئة
وفي منشور له، أشار الدكتور خالد منتصر إلى أنه واجه موجة من التعليقات المسيئة ومحاولات التشويه المعنوي، وصرح قائلاً إنه على الرغم من ذلك، فإن قناعته بآرائه ثابتة ولن تتأثر بأي ضغوط.
وصف الدكتور خالد منتصر لمنتقديه
وقدم الدكتور خالد منتصر وصفاً لمنتقديه معتبراً أنهم يبدون كمن يتصرف بحالة من الهستيريا، مبيّناً أن ردود أفعالهم تعكس ضعفاً كبيراً في الحجة. وأضاف أن من يلجأ للسباب إنما يكون دائماً ضعيف المنطق، إذ يخشى الكشف عن الزيف الذي عايشه لفترة طويلة.
الهستيريا تتناسب طرديًا مع حجم الألم. لو أن هؤلاء الضباع وجدوا أجوبة منطقية على تساؤلاتي، لأجابوا بأسلوب يعكس قوة حجتهم. لكن الشتم هو سلاح من يفتقر إلى المنطق ويعاني ضعف الحجة، وهو انعكاس واضح للخوف من انكشاف زيفه وخداعه. بل وأكثر من ذلك، هو رهبة من الاعتراف بأنه كان ضحية للخديعة طيلة حياته، واقعًا في شرك سماسرة الوهم وبائعي الأكاذيب المريحة.
ظهور نهاد قطب على الساحة الإعلامية
و فى سياق اخر كان لأول مرة خلال متابعة جلسات محاكمة المتهم الرئيسي في قضية الاعتداء على الطفل ياسين. آنذاك، قدمت نفسها كصديقة مقربة لوالدة الطفل، مشيرة إلى أنها جاءت لدعم الأسرة وللمشاركة في تنظيم وقفات احتجاجية تهدف للمطالبة بحق الطفل، ما أكسبها في البداية تعاطفًا كبيرًا من جانب الرأي العام لكن مع مرور الوقت، تكشفت تفاصيل جديدة من خلال اعترافاتها اللاحقة، حيث اتضح أن دورها الحقيقي كان مغايرًا تمامًا لما ادعته. فقد استغلت تعاطف الناس مع القضية لتحقيق شهرة شخصية أو مصالح خاصة، دون أن تُظهر أي اعتبار لمشاعر الأسرة أو احترام لخصوصية الموقف الحساس.
