شركة «وادي دجلة» رائدة التطوير العقاري.. سياسة عمرانية فريدة وومسيرة جديرة بالاحترام

ريمون عهدي الرئيس التنفيذي لشركة «وادي دجلة للتنمية العقارية»

دائما ترفع شعار «التسليمات هي عنوان المصداقية للمطور العقاري»، تضع مصلحة عملائها في المقدمة وشغلها الشاغل هو نيل رضاهم، تتبع رائدة التطوير العقاري «وادي دجلة» سياسة عمرانية فريدة؛ فمنذ انطلاقها قبل 20 عامًا، عزمت على أن تصبح اسمًا مهمًا، ورقمًا فاعلًا في القطاع العقاري، أثبتت وادي دجلة جدارة منقطعة النظير في تلبية احتياجات ورغبات كل الفئات والشرائح، وتقديم مفهوم جديد للعمران، ولم يقتصر دورها عند حد البيع، ولكنها كثّفت جهودها لخدمة ما بعد البيع، مُتسلّحة بأحدث التقنيات في بناء المشروعات العقارية.

مسيرة «وادي دجلة» جديرة بالاحترام، فهي شاهدة على مشروعات ضخمة ومتنوعة قدَّمتها لعملائها ما بين السكني والفندقي والتجاري، تعتمد فيها على رؤية خاصة في اختيار مواقع مشروعاتها بعناية فائقة، وادي دجلة جذبت 18 ألف عميل، وسلَّمت 13 ألف وحدة في 16 مشروعًا ضخمًا منذ تأسيسها، إنها الشركة الأكثر مبيعًا في العين السخنة خلال 2024، بحصة سوقية تزيد على 20%، طموحها ليس له حدود؛ فهي تستهدف 10 مليارات جنيه مبيعات تعاقدية خلال 2025، وتنوي تسليم 1500 وحدة بمختلف مشروعاتها.

جانب من مشروعات شركة «وادي دجلة للتنمية العقارية»

ضخ استثمارات بأكثر من 3 مليارات جنيه خلال العام الجاري

الشركة تُخطِّط لضخ استثمارات بأكثر من 3 مليارات جنيه خلال العام الجاري لتنفيذ خطة التسليمات، وبكل تأكيد سيشهد العام الجاري تسليم المرحلة الأولى بمشروع CLUB TOWN، والثانية من مورانو وإطلاق مرحلة جديدة من مشروع نيوبوليس في «مستقبل سيتي».

بمحفظة أراضي بلغت 5.5 مليون متر مربع موزعة على 16 مشروعًا سعت وادي دجلة لإرضاء كل الأذواق، وحققت مبيعات بقيمة 5 مليارات جنيه بنهاية عام 2024 نحو 20%، منها لعملاء بالخارج، كما أضافت الشركة مساحة 60 فدانًا لمشروع Murano بالعين السخنة.

وضمن خطتها للتوسع الإقليمي، وقّعت الشركة اتفاقية تعاون استراتيجية مع شركة «مسكان» لزيادة استثماراتنا في السعودية؛ حيث تستهدف نقل تجربة مشروعها CLUB TOWN.

وبفضل رؤية الدكتور ريمون عهدي، الرئيس التنفيذي لشركة «وادي دجلة للتنمية العقارية»، استطاعت الشركة اجتياز الكثير من التحدّيات، لما يمتلكه «عهدي» من فكر مستنير وبصم،ة خاصَّة لقراءة معطيات السوق العقاري، وتقديم الأفضل دومًا، من خلال رؤى متفرّدة، وتحليلات لا تخيب.